تبلیغات
ابزار رایگان وبلاگ
ابزار هدایت به بالای صفحه
گچ و تخته - ظاهرا واسه بعضیا نیفتاد ...
صفحه نخست
پست الكترونیك
|
نسخه تلفن همراه
|
قالب وبلاگ
|
مرجع وبلاگ نویسان
امروز :
گچ و تخته
تقدیم به رهبر عزیزم ... قائدنا الامام سید علی الحسینی الخامنه ای
السَّلامُ عَلَیْکَ یا حُجَّهَ اللّهِ وَابْنَ حُجَّتِهِ * السَّلامُ عَلَیْکَ یا قَتیلَ اللّهِ وَابْنَ قَتیلِهِ * السَّلامُ عَلَیْکَ یا ثارَ اللّهِ وَابْنَ ثارِهِ * السَّلامُ عَلَیْکَ یا وِتْرَ اللّهِ المَوْتُورَ فِی السَّماواتِ وَالأَرْضِ * اَشْهَدُ اَنَّ دَمَکَ سَکَنَ فی الْخُلْدِ وَاقْشَعَرَّتْ لَهُ اَظِلَّهُ العَرْشِ * وَبَکى لَهُ جَمیعُ الْخَلائِقِ * وَبَکَتْ لَهُ السَّماواتُ السَّبْعُ وَالاَْرَضُونَ السَّبْعُ وَما فیهِنَّ وَما بَیْنَهُنَّ * وَمَنْ یَـتَـقَلَّبُ فی الْجَنَّهِ وَالنّارِ مِنْ خَلْقِ رَبِّنا * وَما یُرى وَما لا یُرى * اَشْهَدُ اَنَّکَ حُجَّهُ اللّهِ وَابْنُ حُجَّتِهِ *وَاَشْهَدُ اَنَّکَ قَتیلُ اللّهِ وَابْنُ قَتیلِهِ * وَاَشْهَدُ اَنَّکَ ثارُ اللّهِ وَابْنُ ثارِهِ *وَاَشْهَدُ اَنَّکَ وِتْرُ اللّهِ الْمَوْتُورُ فِی السَّماواتِ وَالاَْرضِ * وَاَشْهَدُ اَنَّکَ قَدْ بَلَّغْتَ وَنَصَحْتَ وَوَفَیْتَ وَاَوْفَیْتَ * وَجاهَدْتَ فی سَبیلِ اللّهِ وَمَضَیْتَ لِلَّذی کُنْتَ عَلَیْهِ شَهیداً وَمُسْتَشْهَداً وَشاهِداً وَمَشْهُوداً * اَنَا عَبْدُ اللّهِ وَمَوْلاکَ وَفی طاعَتِکَ وَالْوافِدُ اِلَیْکَ * اَلْتَمِسُ کَمالَ الْمَنْزِلَهِ عِنْدَ اللّهِ وَثَباتَ الْقَدَمِ فِی الْهِجْرَهِ اِلَیْکَ * وَالسَّبیلَ الَّذی لا یَخْتَلِجُ دُونَکَ مِنَ الدُّخُولِ فی کَفالَتِکَ الَّتی اُمِرْتَ بِها * مَنْ اَرادَ اللّهَ بَدَأَ بِکُمْ * بِکُمْ یُبَیِّنُ اللّهُ الْکَذِبَ * وَبِکُمْ یُباعِدُ اللّهُ الزَّمانَ الْکَلِبَ * وَبِکُمْ فَتَحَ اللّهُ * وَبِکُمْ یَخْتِمُ اللّهُ * وَبِکُمْ یَمْحَقُ ما یَشآءُ * وَبِکُمْ یُـثْبِتُ * وَبِکُمْ یَفُکُّ الذُّلَّ مِنْ رِقابِنا * وَبِکُم یُدْرِکُ اللّهُ تِرَهَ کُلِّ مُؤمِن یُطْلَبُ بِها * وَبِکُمْ تُنْبِتُ الاَْرْضُ اَشجارَها * وَبِکُمْ تُخْرِجُ الاَْرْضُ ثِمارَها* وَبِکُمْ تُنْزِلُ السَّماءُ قَطْرَها وَرِزْقَها * وَبِکُمْ یَکْشِفُ اللّهُ الْکَرْبَ *وَبِکُمْ یُنَزِّلُ اللّهُ الْغَیْثَ * وَبِکُمْ تُسَبِّحُ الأَْرضُ الَّتی تَحْمِلُ اَبْدانَـکُمْ وَتَسْتَقِرُّ جِبالُها عَلى مَراسیها * اِرادَهُ الرَّبِّ فی مَقادیرِ اُمُورِهِ تَهْبِطُ اِلَیْکُمْ وَتَصْدُرُ مِنْ بُیُوتِکُمْ * وَالصّادِرُ عَمّا فُصِّلَ مِنْ اَحْکامِ العِبادِ * لُعِنَتْ اُمَّهٌ قَتَلَتْکُمْ * وَاُمَّهٌ خالَفَتْکُمْ * وَاُمَّهٌ جَحَدَتْ وِلایَتَکُمْ * وَاُمَّهٌ ظاهَرَتْ عَلَیْکُمْ *وَاُمَّهٌ شَهِدَتْ وَلَمْ تُسْتَشْهَدْ * اَلْحَمْدُ لِلّهِ الَّذی جَعَلَ النّارَ مَأواهُمُ وَبِئْسَ وِرْدُ الْوارِدینَ * وَبِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ * وَالْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعالَمینَ. پس سه مرتبه بگو: وَصَلّى اللّهُ عَلَیْکَ یا اَبا عَبْدِاللّهِ، پس بگو سه مرتبه: اَنَا اِلَى اللّهِ مِمَّنْ خالَفَکَ بَریءٌ. پس مى روى به نزد قبر فرزند آن حضرت علىّ بن الحسین(علیهما السلام) که در نزد پاى پدرش مدفون است و مى گویى: السَّلامُ عَلَیْکَ یا بْنَ رَسُولِ اللّهِ * السَّلامُ عَلَیْکَ یَا بْنَ اَمیرِالْمُؤْمِنینَ، السَّلامُ عَلَیْکَ یَابْنَ الْحَسَنِ وَالْحُسَیْنِ * السَّلامُ عَلَیْکَ یَابْنَ خَدیجَهَ وَفاطِمَهَ. پس مى گویى سه مرتبه: صَلَّى اللّهُ عَلَیْکَ، و سه مرتبه: لَعَنَ اللّه مَنْ قَتَلَکَ *و سه مرتبه: اَنَا اِلَى اللّهِ مِنْهُمْ بَریءٌ. پس برمى خیزى و اشاره مى کنى با دست خود به سوى شهدا(رحمهم الله) و مى گویى سه مرتبه: السَّلامُ عَلَیْکُمْ، پس مى گویى: فُزْتُمْ وَاللّهِ فُزْتُمْ وَاللّهِ فَلَیْتَ اَنّی مَعَکُمْ فَاَفُوزَ فَوْزاً عَظیماً *** سَلامُ اللهِ وَسَلامُ مَلائِكَتِهِ الْمُقَرَّبینَ، وَاَنْبِیائِهِ الْمُرْسَلینَ، وَعِبادِهِ الصّالِحینَ، وَجَمیعِ الشُّهَداءِ وَالصِّدّیقینَ، وَالزَّاكِیاتُ الطَّیِّباتُ فیـما تَغْتَدی وَتَرُوحُ، عَلَیْكَ یَا بْنَ أمیرِ الْمُؤْمِنینَ، أشْهَدُ لَكَ بِالتَّسْلیمِ، وَالتَّصْدیقِ وَالْوَفاءِ وَالنَّصیحَةِ لِخَلَفِ النَّبِیِّ الْمُرْسَلِ، وَالسِّبْطِ الْمُنْتَجَبِ، وَالدَّلیلِ الْعالِمِ، وَالْوَصِیِّ الْمُبَلِّغِ، وَالْمَظْلُومِ الْمُهْتَضَمِ. فَجَزاكَ اللهُ عَنْ رَسُولِهِ وَعَنْ أمیرِ الْمُؤْمِنینَ وَعَنِ الْحَسَنِ وَالْحُسَیْنِ صَلَواتُ اللهِ عَلَیْهِمْ أفْضَلَ الْجَزاءِ، بِما صَبَرْتَ وَاحْتَسَبْتَ وَأعَنْتَ، فَنِعْمَ عُقْبَى الدّارِ، لَعَنَ اللهُ مَنْ قَتَلَكَ وَلَعَنَ اللهُ مَنْ جَهِلَ حَقَّكَ، وَاسْتَخَفَّ بِحُرْمَتِكَ، وَلَعَنَ اللهُ مَنْ حالَ بَیْنَكَ وَبَیْنَ ماءِ الْفُراتِ، أشْهَدُ اَنَّكَ قُتِلْتَ مَظْلُوماً، وَأنَّ اللهَ مُنْجِزٌ لَكُمْ ما وَعَدَكُمْ. جِئْتُكَ یَا بْنَ أمیرِ اْلُمْؤْمِنینَ وَافِداً إِلَیْكُمْ، وَقَلْبی مُسَلِّمٌ لَكُمْ، وَأنَا لَكُمْ تابِـعٌ، وَنُـصْرَتی لَكُمْ مُعَدَّةٌ، حَتّى یَحْكُمَ اللهُ وَهُوَ خَیْرُ الْحاكِمینَ، فَمَعَكُمْ مَعَكُمْ لا مَعَ عَدُوِّكُمْ، إنّی بِكُمْ وَبِإیابِكُمْ مِنَ الْمُؤْمِنینَ، وَبِمَنْ خالَفَكُمْ وَقَتَلَكُمْ مِنَ الْكافَرینَ، قَتَلَ اللهُ اُمَّةً قَتَلَتْكُمْ بِالأیدی وَالألْسُنِ اَلسَّلامُ عَلَیْكَ أیُّهَا الْعَبْدُ، الصّالِحُ، الْمُطیعُ للهِ وَلِرَسُولِهِ، وَلأمیرِ الْمُؤْمِنینَ وَالْحَسَنِ والْحُسَیْنِ عَلَیْهِمْ اَلسَّلامُ، واَلسَّلامُ عَلَیْكَ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ وَمَغْفِرَتُهُ وَرِضْوانُهُ وَعَلى رُوحِكَ وَبَدَنِكَ. أشْهَدُ واُشْهِدُ اللهَ أنَّكَ مَضَــیْتَ عَلى ما مَـــضى عَلَیْهِ الْبَدْرِیُّونَ، وَالُمجاهِدُونَ فِی سَبیلِ اللهِ، الْمُناصِحُونَ لَهُ فِی جِهادِ أعْدائِهِ، الْمُبالِغُونَ فِی نُـصْرَةِ أوْلِیائِهِ، الذّابُّونَ عَنْ أحِبّائِهِ، فَجَزاكَ اللهُ أفْضَلَ الْجَزاءِ، وَأكْثَرَ الْجَزاءِ، وَأوْفَرَ الْجَزاءِ، وَاَوْفى جَزاءِ أحَدٍ مِمَّنْ وَفى بِبَیْعَتِهِ، وَاسْتَجابَ لَهُ دَعْوَتَهُ وَأطاع وُلاةَ، أمْرِهِ. أشْهَدُ اَنَّكَ قَدْ بالَغْتَ فِی النَّصیحَةِ، وَأعْطَیْتَ غایَةَ اْلَمجْهُودِ، فَبَعَثَكَ اللهُ فِی الشُّهَداءِ، وَجَعَلَ رُوحَكَ مَعَ أرْواحِ السُّعَداءِ، وَأعْطاكَ مِنْ جِنانِهِ أَفْسَحَها مَنْزِلاً وَأفْضَلَها غُرَفاً، وَرَفَعَ ذِكْرَكَ فِی عِلِّیّینَ، وَحَـشَرَكَ مَعَ النَّبِیّینَ وَالصِّدّیقینَ وَالشُّهَداءِ وَالصّالِحینَ وَحَسُنَ أُولئِكَ رَفیقاً. أشْهَدُ أنَّكَ لَمْ تَهِنْ وَلَمْ تَنْكُلْ، وَأنَّكَ مَضَیْتَ عَلى بَصیرَة مِنْ أمْرِكَ مُقْتَدِیاً بِالصّالِحینَ، وَمُتَّبِعاً لِلنَّبِیّینَ، جَمَعَ اللهُبَیْنَنا وَبَیْنَكَ وَبَیْنَ رَسُولِهِ وَأوْلِیائِهِ فِی مَنازِلِ الُمحْسِنینَ، فَإنَّهُ أرْحَمُ الرّاحِمینَ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَلا تَدَعْ لی فِی هذَا الْمَكانِ الْمُكَرَّمِ وَالْمَشْهَدِ المُعَظَّمِ ذَنْباً اِلاّ غَفَرْتَهُ، وَلا هَمّاً اِلاّ فَرَّجَتَهُ، وَلا مَرَضاً اِلاّ شَفَیْتَهُ، وَلا عَیْباً اِلاّ سَتَرْتَهُ، وَلا رِزْقاً اِلاّ بَسَطْتَهُ، وَلا خَوْفاً الاّ آمَنْتَهُ، وَلا شَمْلاً اِلاّ جَمَعْتَهُ، وَلا غائِباً اِلاّ حَفَظْتَهُ وَاَدْنَیْتَهُ، وَلا حاجَةً مِنْ حَوائِجِ الدُّنْیا وَالاْخِرَةِ لَكَ فیها رِضىً وَلِیَ فیها صَلاحٌ اِلاّ قَضَیْتَها یا اَرْحَمَ الرّاحِمینَ. اَلسَّلامُ عَلَیْكَ یا اَبَا الْفَضْلِ الْعَبّاسَ ابْنَ اَمیرِ الْمُؤْمِنینَ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ یَا بْنَ سَیِّدِ الْوَصِیّینَ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ یَا بْنَ اَوَّلِ الْقَوْمِ اِسْلاماً وَاَقْدَمِهِمْ ایماناً وَاَقْوَمِهِمْ بِدینِ اللهِ، وَاَحْوَطِهِمْ عَلَى الاِسْلامِ، اَشْهَدُ لَقَدْ نَصَحْتَ للهِ وَلِرَسُولِهِ وَلاَخیكَ فَنِعْمَ الاَخُ الْمُواسی، فَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً قَتَلَتْكَ، وَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً ظَلَمَتْكَ، وَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً اسْتَحَلَّتْ مِنْكَ الَمحارِمَ، وَانْتَهَكَتْ حُرْمَةَ الاِسْلامِ، فَنِعْمَ الصّابِرُ الْمجاهِدُ الُمحامِی النّاصِرُ وَالاْخُ الدّافِعُ عَنْ اَخیهِ، الُمجیبُ اِلى طاعَةِ رَبِّهِ، الرّاغِبُ فیـما زَهِدَ فیهِ غَیْرُهُ مِنَ الثَّوابِ الْجَزیلِ وَالثَّناءِ الْجَمیلِ، وَاَلْحَقَكَ اللهُ بِدَرَجَةِ آبائِكَ فِی جَنّاتِ النَّعیمِ، اَللّـهُمَّ اِنّی تَعَرَّضْتُ لِزِیارَةِ اَوْلِیائِكَ رَغْبَةً فِی ثَوابِكَ وَرَجاءً لِمَغْفِرَتِكَ وَجَزیلِ اِحْسانِكَ، فَاَسْاَلُكَ اَنْ تُصَلِّیَ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ الطّاهِرینَ، وَاَنْ تَجْعَلَ رِزْقی بِهِمْ دارّاً وَعَیْشی بِهِمْ قارّاً، وَزِیارَتی بِهِمْ مَقْبُولَةً وَحَیاتی بِهِمْ طَیِّبَةً، وَاَدْرِجْنی اِدْراجَ الْمُكْرَمینَ، وَاجْعَلْنی مِمَّنْ یَنْقَلِبُ مِنْ زِیارَةِ مَشاهِدِ اَحِبّائِكَ مُفْلِحاً مُنْجِحاً، قَدِ اسْتَوْجَبَ غُفْرانَ الذُّنُوبِ وَسَتْرَ الْعُیُوبِ وَكَشْفَ الْكُرُوبِ، اِنَّكَ اَهْلُ التَّقْوى وَاَهْلُ الْمَغْفِرَةِ . اَسْتَوْدِعُكَ اللهَ وَاَسْتَرْعیكَ وَاَقْرَأُ عَلَیْكَ اَلسَّلامَ، آمَنّا بِاللهِ وَبِرَسُولِهِ وَبِكِتابِهِ وَبِما جاءَ بِهِ مِنْ عِنْدِ اللهِ، اَللّـهُمَّ فَاكْتُبْنا مَعَ الشّاهِدینَ، اَللّـهُمَّ لا تَجْعَلْهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنْ زِیارَتی قَبْرَ ابْنِ اَخی رَسُولِكَ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَآلِهِ، وَارْزُقْنی زِیارَتَهُ اَبَداً ما اَبْقَیْتَنی وَاحْشُرْنی مَعَهُ وَمَعَ آبائِهِ فِی الجِنانِ، وَعَرِّفْ بَیْنی وَبَیْنَهُ وَبَیْنَ رَسُولِكَ وَاَوْلِیائِكَ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَتَوَفَّنی عَلَى الاْیمانِ بِكَ وَالتَّصْدیقِ بِرَسُولِكَ وَالْوِلایَةِ لِعَلیِّ بْنِ اَبی طالِب وَالاَئِمَّةِ مِنْ وُلْدِهِ عَلَیْهِمُ السَّلامُ وَالْبَراءَةِ مِنْ عَدُوِّهِمْ، فَاِنّی قَدْ رَضیتُ یا رَبِّی بِذلِكَ، وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد. وتدعو لنفسك ولوالدیك وللمؤمنین والمسلمین وتخیر من الدعاء. *** اَلسَّلامُ عَلَیْكَ یا اَباعَبْدِاللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ یَابْنَ رَسُولِ اللهِ ، اَلسَّلاٰمُ عَلَیْكَ یَا بْنَ اَمیرِالْمُؤْمِنین ، وَ ابْنَ سَیِّدِ الْوَصِیّینَ اَلسَّلامُ عَلَیْكَ یَا بْنَ فاطِمَةَ سَیِّدَةِ نِسٰاءِ الْعٰالَمینَ ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ یا ثارَاللهِ وَابْنَ ثارِەِ ، وَالْوِتْرَ الْمَوْتُورَ، اَلسَّلامُ عَلَیْكَ وَعَلَى الْاَرْواحِ الَّتى حَلَّتْ بِفِنٰائِكَ ، عَلَیْكُمْ مِنّى جَمیعاً سَلاٰمُ اللهِ اَبَداً مٰا بَقیتُ وَبَقِىَ اللَّیْلُ وَالنَّهارُ،یا اَباعَبْدِاللهِ لَقَدْ عَظُمَتِ الرَّزِیَّةُ وَجَلَّتْ وَعَظُمَتِ الْمُصیبَةُ بِكَ عَلَیْنا وَعَلىٰ جَمیعِ اَهْل ِالْاِسْلامِ وَجَلَّتْ وَعَظُمَتْ مُصیبَتُكَ فِى السَّمٰوٰاتِ عَلىٰ جَمیعِ اَهْلِ السَّمٰوٰاتِ، فَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً اَسَّسَتْ اَسٰاسَ الظُّلْمِ وَالْجَوْرِ عَلَیْكُمْ اَهْلَ الْبَیْتِ، وَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً دَفَعَتْكُمْ عَنْ مَقامِكُمْ ، وَ اَزالَتْكُمْ عَنْ مَراتِبِكُمُ الَّتى رَتَّبَكُمُ اللهُ فیهٰا ، وَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً قَتَلَتْكُمْ ، وَ لَعَنَ اللهُ الْمُمَهِّدینَ لَهُمْ بِالتَّمْكینِ مِنْ قِتالِكُم ، بَرِئْتُ اِلَى اللهِ وَاِلَیْكُمْ مِنْهُمْ ، وَ مِنْ اَشْیاعِهِمْ وَ اَتْباعِهِمْ وَ اَوْلِیٰائِهِمْ ، یا اَباعَبْدِاللهِ اِنّى سِلْمٌ لِمَنْ سالَمَكُمْ وَحَرْبٌ لِمَنْ حارَبَكُمْ اِلى یَوْمِ الْقِیامَةِ،وَ لَعَنَ اللهُ آلَ زِیادٍ وَآلَ مَرْوانَ،وَ لَعَنَ اللهُ بَنى اُمَیَّةَ قاطِبَةً وَلَعَنَ اللهُ ابْنَ مَرْجٰانَةَ ، وَ لَعَنَ اللهُ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ لَعَنَ اللهُ شِمْراً ، وَ لَعَنَ اللهُ اُمَّةً اَسْرَجَتْ وَ اَلْجَمَتْ وَتَنَقَّبَتْ لِقِتالِكَ ، بِاَبى اَنْتَ وَاُمّى ، لَقَدْ عَظُمَ مُصٰابى بِكَ ، فَاَسْئَلُ اللهَ الَّذى اَکْرَمَ مَقامَكَ ، وَاَکْرَمَنى بِكَ اَنْ یَرْزُقَنى طَلَبَ ثارِكَ مَعَ اِمامٍ مَنْصُورٍ مِنْ اَهْلِ بَیْتِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ ، اَللّٰهُمَّ ٱجْعَلْنى عِنْدَكَ وَجیهاً بِالْحُسَیْنِ عَلَیْهِ السَّلامُ فِى الدُّنْیا وَ الاْخِرَةِ ، یا اَبا عَبْدِاللهِ اِنّى اَتَقَرَّبُ اِلى اللهِ وَ اِلىٰ رَسُولِهِ ، وَاِلىٰ امیرِالْمُؤْمِنینَ وَ اِلىٰ فاطِمَةَ ، وَاِلَى الْحَسَنِ وَ اِلَیْكَ بِمُوالاتِكَ ، وَبِالْبَرائَةِ مِمَّنْ قاتَلَكَ وَ نَصَبَ لَكَ الْحَرْبَ ، وَ بِالْبَرائَةِ مِمَّنْ اَسَّسَ اَسٰاسَ الظُّلْمِ وَ الْجَوْرِعَلَیْكُمْ وَ اَبْرَءُ اِلَى اللّهِ وَ اِلى رَسُولِهِ ،مِمَّنْ اَسَسَّ اَسٰاسَ ذٰلِكَ وَبَنىٰ عَلَیْهِ بُنْیانَهُ وَجَرىٰ فى ظُلْمِهِ وَجَوْرِہِ عَلَیْكُمْ وَعَلىٰ اَشْیٰاعِكُمْ ،بَرِئْتُ اِلَى اللَّهِ وَ اِلَیْكُمْ مِنْهُمْ وَاَتَقَرَّبُ اِلَى اللهِ ثُمَّ اِلَیْكُمْ بِمُوٰالاتِكُمْ وَمُوالاةِ وَلِیِّكُمْ ،وَبِالْبَرائَةِ مِنْ اَعْدائِكُمْ وَ النّاصِبینَ لَكُمُ الْحَرْبَ وَبِالْبَر ائَةِ مِنْ اَشْیاعِهِمْ وَاَتْباعِهِمْ ، اِنّى سِلْمٌ لِمَنْ سالَمَكُمْ وَحَرْبٌ لِمَنْ حارَبَكُمْ وَ وَلِىٌّ لِمَنْ والاکُمْ وَعَدُوٌّ لِمَنْ عادٰاکُمْ ، فَاَسْئَلُ اللهَ الَّذى اَکْرَمَنى بِمَعْرِفَتِكُمْ وَ مَعْرِفَةِ اَوْلِیٰائِكُمْ ،وَرَزَقَنِى الْبَرائَةَ مِنْ اَعْدائِكُمْ ، اَنْ یَجْعَلَنى مَعَكُمْ فِى الدُّنْیا وَ الْاٰخِرَةِ ، وَاَنْ یُثَبِّتَ لى عِنْدَکُمْ قَدَمَ صِدْقٍ فِى الدُّنْیا وَالاْخِرَةِ وَ اَسْئَلُهُ اَنْ یُبَلِّغَنِى الْمَقامَ الْمَحْمُودَ لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ، وَ اَنْ یَرْزُقَنى طَلَبَ ثاریکُم مَعَ اِمامٍ مَهْدیٍ هُدىً ظاهِرٍ ناطِقٍ بِالْحَقِّ مِنْكُمْ ، وَ اَسْئَلُ اللهَ بِحَقِّكُمْ وَبِالشَّاْنِ الَّذى لَكُمْ عِنْدَەُ اَنْ یُعْطِیَنى بِمُصابى بِكُمْ ،اَفْضَلَ ما یُعْطى مُصاباً بِمُصیبَتِهِ،مُصیبَةً مٰا اَعْظَمَهٰا وَاَعْظَمَ رَزِیَّتَها فِى الْاِسْلامِ وَفى جَمیعِ السَّمٰوٰاتِ وَالْاَرْضِ،اَللّهُمَّ اجْعَلْنى فى مَقامى هٰذا مِمَّنْ تَنالُهُ مِنْكَ صَلَواتٌ وَرَحْمَةٌ وَمَغْفِرَةٌ ،اَللّهُمَّ اجْعَلْ مَحْیٰاىَ مَحْیٰا مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وَ مَمٰاتى مَمٰاتَ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، اَللّهُمَّ اِنَّ هٰذا یَوْمٌ تَبَرَّکَتْ بِهِ بَنُو اُمَیَّةَ وَابْنُ آکِلَةِ الْاَکْبٰادِ اللَّعینُ ابْنُ اللَّعینِ ، عَلىٰ لِسٰانِكَ وَ لِسانِ نَبِیِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَآلِهِ، فى کُلِّ مَوْطِنٍ وَمَوْقِفٍ وَقَفَ فیهِ نَبِیُّكَ صَلَّى اللهُ عَلَیْهِ وَآلِهِ ، اَللّهُمَّ الْعَنْ اَبا سُفْیانَ وَمُعٰوِیَةَ ،وَ یَزیدَ بْنَ مُعاوِیَةَ ، عَلَیْهِمْ مِنْكَ اللَّعْنَةُ اَبَدَ الاْبِدینَ، وَهٰذا یَوْمٌ فَرِحَتْ بِهِ آلُ زیٰادٍ وَآلُ مَرْوانَ ، بِقَتْلِهِمُ الْحُسَیْنَ صَلَواتُ اللهِ عَلَیْهِ،اَللّٰهُمَّ فَضاعِفْ عَلَیْهِمُ اللَّعْنَ مِنْكَ وَالْعَذابَ [الاَْلیمَ] ، اَللّٰهُمَّ اِنّى اَتَقَرَّبُ اِلَیْكَ فى هٰذَالْیَوْمِ وَفى مَوْقِفى هٰذا وَ اَیّامِ حَیٰوتى بِالْبَراَّئَةِ مِنْهُمْ وَاللَّعْنَةِ عَلَیْهِمْ ، وَبِالْمُوالاتِ لِنَبِیِّكَ وَآلِ نَبِیِّكَ عَلَیْهِ وَعَلَیْهِمُ اَلسَّلامُ پس مى گوئى صد مرتبه : اَللّهُمَّ الْعَنْ اَوَّلَ ظالِمٍ ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وَآخِرَ تابِعٍ لَهُ عَلى ذلِكَ ، اَللّهُمَّ الْعَنِ الْعِصابَةَ الَّتى جاهَدَتِ الْحُسَیْنَ ، وَشٰایَعَتْ وَبٰایَعَتْ وَتٰابَعَتْ عَلىٰ قَتْلِهِ ، اَللّٰهُمَّ الْعَنْهُمْ جَمیعاً پس مى گوئى صد مرتبه : اَلسَّلٰامُ عَلَیْكَ یٰا اَبٰا عَبْدِ اللهِ ، وَعَلَى الْاَرْوٰاحِ الَّتى حَلَّتْ بِفِنٰائِكَ ، عَلَیْكَ مِنّى سَلامُ اللهِ اَبَداً ما بَقیتُ وَبَقِىَ اللَّیْلُ وَ النَّهٰارُ ، وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنّى لِزِیٰارَتِكُمْ ، اَلسَّلامُ عَلَى الْحُسَیْنِ ، وَعَلٰى عَلِىِّ بْنِ الْحُسَیْنِ ، وَعَلىٰ اَوْلادِ الْحُسَیْنِ ، وَعَلىٰ اَصْحٰابِ الْحُسَیْن پس مى گوئى : اَللّٰهُمَّ خُصَّ اَنْتَ اَوَّلَ ظالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنّى وَابْدَاءْ بِهِ اَوَّلاً ،ثُمَّ الثّانِىَ وَالثّالِثَ وَالرّابِعَ اَللّهُمَّ الْعَنْ یَزیدَ خامِساً ، وَالْعَنْ عُبَیْدَ اللهِ بْنَ زِیٰادٍ وَابْنَ مَرْجٰانَةَ وَعُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَشِمْراً وَآلَ اَبى سُفْیانَ وَآلَ زِیادٍ وَآلَ مَرْوانَ اِلى یَوْمِ الْقِیمَةِ پس به سجده مى روى ومى گوئى : اَللّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَمْدَ الشّاكِرینَ لَكَ عَلٰى مُصابِهِمْ ، اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ عَلٰى عَظیمِ رَزِیَّتى ، اَللّهُمَّ ارْزُقْنى شَفاعَةَ الْحُسَیْنِ یَوْمَ الْوُرُودِ ، وَثَبِّتْ لى قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَكَ مَعَ الْحُسَیْنِ وَاَصْحابِ الْحُسَیْن ،ِ الَّذینَ بَذَلُوا مُهَجَهُمْ دُونَ الْحُسَیْنِ عَلَیْهِ السَّلامُ. یارَبَّ الحُسَینِ ، بِحَقِّ الحُسَینِ ، اشفِ صَدرَالحُسَینِ ، بظُهورِالحُجَّة
معرفی وبلاگ
کاری از بصیر برای بصیرت در عصر حاضر در زمینه های مختلف اجتماعی، فرهنگی و سیاسی و مانور بر جنگ نرم و هجوم خاموش اندیشه ی سیاه ابلیس ...
انشاالله با یاری حق چشم دشمنان را کور خواهیم کرد....
صد مرده زنده می شود از ذکر یا حسین
- - - - -
ارباب ما معلم عیسی بن مریم است
- - - - -
عیسی اگر در آخر عمرش به عرش رفت
- - - - -
قنداقه ی حسین شرف عرش اعظم است
*****
السّلامُ علیکَ یا اَباعَبدِالله الحُسَین
- - - - -
السّلام عَلَیکُم وَ رَحمَةُ الله وَ بَرَکاتُه
*****
موضوعات
انقلاب اسلامی (49)
بصیرت (210)
بیانات رهبری (41)
تقدیر نامه (89)
جنگ نرم (334)
دانشجو (16)
دانلود (227)
دفاع مقدس (15)
دل نوشته (477)
سوالات شیعی (1)
معرفی کتاب (17)
مقاله (640)
مناسبت (434)
نهم دی (20)
هنر (24)
نویسنده
سید محمد رضا موسویان کریمی
ابر برچسب ها
بی بی سی فارسی
شبکه ماهواره ای
برنامه ی امتحانات پایان سال تحصیلی
دانلود فیلتر شکن
سال
شهید
filter breaker
تابستان 92
مسابقات
فیلتر شکن قوی
100% تست شده
بی بی سی
امتحانات
ماهواره
دانلود
جمشید دانایی فر
افتخار
فیلتر شکن
پایان
حامد زمانی
فرهنگی و هنری
برنامه
لوح تقدیر
شهید جمشید دانایی فر
امتحان
آهنگ رسولان راز خورشید
Obama
فیلتر شکن تست شده
To Obama
مرکز
آمار سایت
بازدیدهای امروز :
نفر
بازدیدهای دیروز :
نفر
كل بازدیدها :
نفر
بازدید این ماه :
نفر
بازدید ماه قبل :
نفر
تعداد نویسندگان :
عدد
كل مطالب ارسال شده:
عدد
آخرین بازدید :
آخرین بروز رسانی :
آمار
رنک الکسا
امکانات مذهبی
پیچک
کد صلوات شمار برای وبلاگ
ظاهرا واسه بعضیا نیفتاد ...
مرتبه
تاریخ : شنبه 31 خرداد 1393
موضوعات طبقه بندی:
بصیرت
،
جنگ نرم
،
ارسال توسط سید محمد رضا موسویان کریمی
نظرات ()
آخرین مطالب
ایوان حسن عجب صفایی دارد ...
(((هیأت مذهبی فرهنگی جوانان فاطمیون سمنان)))
افسانه سر به محمل کوبیدن حضرت زینب سلام الله علیها
عید سعید ولایت مبارک!
نطفه سطل آب و یخ از کجا و چرا ؟
شیخ الائمه ...
من با نامت آبرو می خرم!
ولایت مداری ..
وای از داغ پریشان شدن یک دختر
چادر سرت نبود!
شعری که بغض رهبر را برانگیخت...
سیدنا القائد امام خامنه ای
قصیده حاجب بروجردی در مدح امیرالمؤمنین (ع)
سوگ علی!
کریم اهل بیت ...
جستجو گر
در این وبلاگ
در كل اینترنت
کد جست و جوی گوگل
نظر سنجی
نظرتون درباره ی این وبلاگ:
ضعیف
متوسط
خوب
خیلی خوب
عالی
حمایت از ما
حمایت